عبدو، مراهق في 16 من عمره، يحاول محو أميته. امباركة، أم عبدو بالتبني وشافية الحي، يحترمها ويهابها الجميع. ذات يوم، يُقنع عبدو شُعيبة، رجل في الثلاثين من عمره، متمرد ونشال، بزيارة والدته امباركة لمعالجته من مرض الإكزيمة. منذ ذلك الحين، أصبح القدر يجمع حياة الثلاثة. La Guérisseuse
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه